Al_ARobai@
في بادرة لتعزيز مكانة السائح في أذهان العاملين في القطاع السياحي، تبنى فرع هيئة السياحة والتراث الوطني في منطقة الباحة شعار «السائح دوماً على حق» لاستقطاب المزيد من المصطافين والسياح. وجال مدير الفرع زاهر الشهري خلال ثلاثة أيام مضت على 200 منشأة سياحية للتأكيد من محافظتها على حقوق السياح والمصطافين في دور الإيواء.
ووجه الشهري ملاك الفنادق والوحدات السكنية المفروشة بالاعتناء بأي شكوى أو ملاحظة ترد إليهم وعدم التبرم من النقد كونه وسيلة من وسائل الارتقاء بصناعة السياحة.
وأوضح الشهري أن للسائح والمصطاف الحق في خدمات مميزة وأسعار معقولة وجودة عالية، ما يفرض على القائمين على دور الإيواء إعطاء صورة إيجابية عن دورهم، ما يسهم في الدعاية المجانية لهم واستقطاب أعداد أكبر في أعوام تالية. ولفت إلى أن معظم إدارات السياحة في العالم ترفع شعار «السائح على حق» باعتباره شعارا تسويقيا ويؤسس لثقافة سياحية تعزز حضور هذا القطاع، خصوصا في الشقق والفنادق.
وأكد متابعته على مدار الساعة وفريق العمل معه أي ملاحظة أو شكوى، ويتم تطبيق الأنظمة على المخالفين، وكشف ضبط 10 دور مخالفة للأنظمة، ما أوجب معاقبتها فوراً وفق لوائح الهيئة.
وشدد على ضرورة تفعيل مبدأ الشراكة بين القطاعين العام والخاص من ملاك الفنادق والوحدات السكنية وبين هيئة السياحة، لإطلاعهم على آخر ما يستجد في صناعة السياحة ووضعهم أمام تصور واضح لدور الهيئة الداعم والمساند والشريك لهم، مجددا تأكيده على أن الفرع لن يتهاون في حقوق السياح والمصطافين. إضافة إلى الارتقاء بدور القطاع الإيوائي بتزويده بما يحتاج من مستجدات العمل السياحي من خلال المطبوعات التسويقية وأجهزة المعلومات المتوافرة ودفعهم إلى رفع مستوى الجودة من خلال الخدمة المنفذة بما يحقق للسائح أعلى درجات من الراحة.
في بادرة لتعزيز مكانة السائح في أذهان العاملين في القطاع السياحي، تبنى فرع هيئة السياحة والتراث الوطني في منطقة الباحة شعار «السائح دوماً على حق» لاستقطاب المزيد من المصطافين والسياح. وجال مدير الفرع زاهر الشهري خلال ثلاثة أيام مضت على 200 منشأة سياحية للتأكيد من محافظتها على حقوق السياح والمصطافين في دور الإيواء.
ووجه الشهري ملاك الفنادق والوحدات السكنية المفروشة بالاعتناء بأي شكوى أو ملاحظة ترد إليهم وعدم التبرم من النقد كونه وسيلة من وسائل الارتقاء بصناعة السياحة.
وأوضح الشهري أن للسائح والمصطاف الحق في خدمات مميزة وأسعار معقولة وجودة عالية، ما يفرض على القائمين على دور الإيواء إعطاء صورة إيجابية عن دورهم، ما يسهم في الدعاية المجانية لهم واستقطاب أعداد أكبر في أعوام تالية. ولفت إلى أن معظم إدارات السياحة في العالم ترفع شعار «السائح على حق» باعتباره شعارا تسويقيا ويؤسس لثقافة سياحية تعزز حضور هذا القطاع، خصوصا في الشقق والفنادق.
وأكد متابعته على مدار الساعة وفريق العمل معه أي ملاحظة أو شكوى، ويتم تطبيق الأنظمة على المخالفين، وكشف ضبط 10 دور مخالفة للأنظمة، ما أوجب معاقبتها فوراً وفق لوائح الهيئة.
وشدد على ضرورة تفعيل مبدأ الشراكة بين القطاعين العام والخاص من ملاك الفنادق والوحدات السكنية وبين هيئة السياحة، لإطلاعهم على آخر ما يستجد في صناعة السياحة ووضعهم أمام تصور واضح لدور الهيئة الداعم والمساند والشريك لهم، مجددا تأكيده على أن الفرع لن يتهاون في حقوق السياح والمصطافين. إضافة إلى الارتقاء بدور القطاع الإيوائي بتزويده بما يحتاج من مستجدات العمل السياحي من خلال المطبوعات التسويقية وأجهزة المعلومات المتوافرة ودفعهم إلى رفع مستوى الجودة من خلال الخدمة المنفذة بما يحقق للسائح أعلى درجات من الراحة.